الرحلات غير المأهولة
تم تصميم أكثر من 1,000 بعثات غير مأهولة لاستكشاف الأرض والنظام الشمسي.[4] وقد تم إطلاق بعثات مباشرة من الأرض أو من المكوكات الفضائية التي تدور حول، والتي يمكن نشر أي القمر الصناعي نفسه، أو مع مرحلة الصاروخية لأعتبر أبعد. تم إطلاق رحلات أخرى إلى القمر والكواكب وخارج المجموعة الشمسية.
البحث العلمي
الطب في الفضاء
تجري مجموعة متنوعة وواسعة النطاق من الدراسات الطبية في الفضاء من قبل وكالة الفضاء والمعهد الوطني الأمريكي للبحوث الطبية الحيوية. ومن أبرز هذه البحوث هي الموجات فوق الصوتية التشخيصية المتقدمة في دراسة الجاذبية الصغرى التي يختبرها رواد الفضاء. أيضاً تم مسح الموجات فوق الصوتية تحت إشراف خبراء عن بعد التشخيص والعلاج يحتمل مئات من الحالات الطبية في الفضاء. عادة لا يوجد طبيب على متن محطة الفضاء الدولية. رائد فضاء عرضة لمجموعة متنوعة من المخاطر الصحية بما في ذلك ضغط الدم، نقص المناعة، وفقدان العظام والعضلات، والتعصب الانتصابي بسبب فقدان الصوت، اضطرابات النوم، والإصابة بالإشعاع. الموجات فوق الصوتية توفر فرصة فريدة لرصد هذه الظروف في الفضاء.[5]
استنفاذ الاوزون
في عام 1975، وجهت وكالة ناسا عن طريق التشريع لبحث ورصد طبقات الجو العليا. هذا أدى إلى برنامج دراسة الغلاف الجوي العلوي وبرنامج بحوث في وقت لاحق نظام رصد الأرض وإرسال أقمار لدراسة طبقة الأوزون. تم الحصول على أول قياسات عالمية شاملة في عام 1978 بعد إرسال القمر الصناعي 7 نيمبوس واستفاد منها علماء وكالة ناسا في معهد غودارد للدراسات الفضائية.[6]
تبخر الملح والطماطم
في واحدة من المشاريع في الولايات المتحدة. ساعدت وكالة ناسا بالترميم وتقديم التكنولوجيا حيث ساعد الدولة والحكومة الأمريكية الاتحادية استعادة مياه بقدر 15100 فدان من برك تبخير الملح في جنوب خليج سان فرانسيسكو. وتم استخدام أجهزة استشعار الأقمار الصناعية من قبل العلماء لدراسة تأثير الملح على التبخر في البيئة المحلية.[7]
علوم الأرض
ساعدت أبحاث وكالة ناسا على فهم التغيرات الطبيعية والتي هي من تأثير الإنسان على البيئة العالمية والهدف الرئيسي لدراسة علوم الأرض التابع لناسا. وتملك وكالة ناسا في الوقت الحالي أكثر من عشرة مركبات فضاء لدراسة علوم الأرض في المدار ودراسة جميع جوانب نظام الأرض (المحيطات والأرض والغلاف الجوي والغلاف الحيوي، بالإضافة إلى الغلاف الجليدي)، مع عدة خطط لإطلاق مراكب فضائية في السنوات القليلة القادمة.[8]
برامج لاحقة
برنامج النقل الكوكبي اوريون وهي مركبة فضائية تستخدم للسفر إلى كوكب المريخ لصالح وكالة ناسا بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوربية، ولانجاز وحدة الخدمة أوريون تم تجربتها في محطة الفضاء الدولية بنجاح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق